المدارس والملاعب – الأماكن الأكثر شيوعاً بين تلك التي يفقد فيها الأطفال أغراضهم الثمينة
في استطلاع حديث أجرته My Nametags، أفادت ثلث الأمهات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أن أطفالهن يفقدون أغراضهم الثمينة في المدرسة في أغلب الأحيان. ويمكن أن تكون الفصول الدراسية مكانًا مزدحمًا للأطفال، فغالبًا ما يتم فقدان الأغراض أو نسيانها. وأفادت الأمهات أيضًا أنه يتم فقدان الأغراض القيمة أيضًا في الملاعب أو ساحات اللعب (والتي جاءت في المرتبة الثانية من حيث أعلى إجابة).
وقد سعت My Nametags، صانعة بطاقات التعريف اللاصقة والمُلصقات المخصصة للأطفال ومقرها المملكة المتحدة، إلى فهم مشاعر احباط الأمهات، والمرات العديدة التي يفقد فيها أطفالهن الأغراض أو ينسون أين وضعوها. وكانت النتائج مذهلة، حيث أظهرت أن الأمهات في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لديهن نفس المخاوف.
أفادت جميع الأمهات اللاتي شملهن الاستطلاع أن متعلقات أطفالهن، من زجاجات المياه إلى حقائب الظهر والملابس أو علب الغذاء، لا يبدو أنها تعود إلى المنزل. ويحدث هذا الأمر أسبوعياً أو شهرياً في 42 بالمائة من الحالات. ومع ذلك، اعترفت معظم الأمهات اللاتي شملهن الاستطلاع، أنه في بعض الأحيان، ليس لديهن أي فكرة عن المكان الذي فُقد فيه الغرض، بل إن بعض الأطفال بفقدون أغراضهم الثمينة في المنزل بنسبة 20 في المائة من الوقت.
وهذا يؤدي بدوره إلى عدد غير قليل من الدموع (من جانب الطفل) وتزايد النفقات للعائلات التي يتعين عليها استبدال هذه الأغراض.
إلا أنه يوجد حل تتفق عليه جميع الأمهات. إنهن يُجمعن على أن وجود أغراض مخصصة تحمل ملصقات يمكنها أن تساعد أطفالهن على تتبعها.
تشاطر الأمهات أن الحصول على أغراض مخصصة تحمل ملصقات يمكن أن تساعد أطفالهن على تتبعها.
تقوم My Nametags، التي تأسست عام 2004 في المملكة المتحدة، بتخصيص الملصقات وبطاقات التعريف اللاصقة لعقود من الزمن وذلك لمساعدة الأمهات وأطفالهن في الحفاظ على علامات تبويب متعلقاتهم الفردية في 127 دولة على مستوى العالم. وفي الإمارات العربية المتحدة، تدعم My Nametags الأمهات وأطفالهن في تخصيص مقتنياتهم الثمينة منذ عام 2007.
بصفتها حاصلة على جائزة Queen’s Award المرموقة، تم تكريم My Nametags لأدائها التجاري الممتاز وتقديم معايير عالية الجودة في خدمة العملاء ورعاية الموظفين.
اطلع على أحدث ما في My Nametags، مع الملصقات المتوفرة باللغتين الإنكليزية والعربية لتناسب الشخصية الفريدة لكل طفل.